العناية ببشرة الطفل for Dummies
العناية ببشرة الطفل for Dummies
Blog Article
غَسْل ملابس الطفل الجديدة قبل ارتدائها: يجب الحرص على غَسْل ملابس الطفل الجديدة، وتجنُّب استخدام الموادّ التي تحتوي على العُطور، أو الأصباغ في تنظيف ملابسه، كما يجب فَصْل ملابس الطفل عند غسلها عن ملابس باقي أفراد الأُسرة.
تجنب الحمام اليومي: يجب تقليل عدد مرات الاستحمام للرضيع، لكون الحمام بكثرة يؤدي لجفاف البشرة بشكل أكبر، حيث يسبب إزالة الزيوت الطبيعية التي تفرزها بشرة الرضيع، إضافةً للمستحضرات المستخدمة في الحمام كالشامبو والصابون التي تزيد من خشونة البشرة مع الوقت.
ما تفسير حلم الطفل الرضيع بالمنام لا أحب بشرتي الحنطية وأرغب ببشرة أكثر بياضاً كيف اخلي طفلي الرضيع ينام نوم متواصل؟ كيف اخلي طفلي الرضيع يسمن رحلتي مع المرض أنستني طفولتي حلمت أني أقود سيارة سوداء أسئلة ذات صلة
يتم نشر هذا الموقع من قبل كونسيومر هيلث ميدل ايست منطقة حرة- ذ.م.م، والتي هي وحدها المسؤولة عن محتوى الموقع
لمزيد من المعلومات حول الأمراض الجلديّة وكيف بإمكانها التأثير على أولادكم، الرّجاء الاطّلاع على الفيديو الغني بالنصائح العمليّة هنا.
الانتباه لجفاف البشرة: يجب ملاحظة حالات الجفاف التي الامارات تصيب الرضيع ومحاولة التعامل معها للحفاظ على بشرة الطفل صحية ونضرة، خاصةً في الأسابيع الأولى بعد لولادة حيث تسبب المادة الشمعية التي تغطي الطفل بعد الولادة جفاف في بشرة الطفل.
ضعي في اعتبارك أيضًا أنه يجب غسل ملابس الطفل بشكل منفصل عن غسيل الأسرة المعتاد.
النصر يصالح جماهيره برباعية .. والقادسية يحقق فوزه الثاني توالياً
جمال المرأة أنواع ومشاكل البشرة المختلطة وطرق العناية بها
استخدام طارد الحشرات: وذلك باستخدام كمّية آمنة من المُنتجات الطاردة للحشرات طوال اليوم على ملابس الأطفال، والجلد المرئيّ من أجسامهم.
العناية ببشرة الأطفال و الرضع تحتاج البشرة الفتية لعناية خاصة:
اتباع ممارسة للعناية بالبشرة بعد الاستحمام: يجب اتباع النصائح والممارسات الصحية خلال وبعد الاستحمام والتي تحدثنا عنها سابقاً للحفاظ على بشرة طفل صحية ونضرة وتجنب الجفاف.
بودرة الرضع: يحتاج الطفل لبودرة مخصصة للرضع خاصةً في فصل الصيف مثل بودرة هامول وجونسون، للحفاظ على البشرة من الرطوبة وامتصاص العرق الذي قد يسبب تهيج البشرة، ومنطقة الحفاض لتجنب الرطوبة العناية ببشرة الطفل التي تسبب السماط.
تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]